كُوكُوتْ (اسم): "Cocotte" هي كلمة فرنسية تستخدم للإشارة إلى طبق الطهي المغلق والمحكم، والذي يستخدم عادة لتحضير الأطعمة على نار هادئة لفترة طويلة. تتميز الكوكوت بغطائها الثقيل والمحكم، مما يساعد في تعزيز تداول الحرارة والرطوبة داخلها.
يمكن أن تكون الكوكوت مصنوعة من مواد مختلفة مثل الحديد المطاوع أو الخزف أو الزجاج المقوى. تعتبر الكوكوت واحدة من الطرق التقليدية للطهي، حيث يتم توزيع الحرارة بالتساوي وتحبس الرطوبة داخلها، مما يؤدي إلى تحضير الطعام بنكهة غنية ورطوبة ممتازة.
بشكل عام، يستخدم مصطلح "cocotte" للإشارة إلى الطبق ذات الغطاء الثقيل والمحكم المستخدم في عملية الطهي، ويمكن أيضًا استخدامه للإشارة إلى الأطباق التي تم تحضيرها بهذه الطريقة، مثل "بويلابيس" الفرنسية والأطباق الأخرى التي تتطلب طهياً بطيئاً ومحكماً.
كَارْمْ: يابس، جاف. مثال: خبز كَارْمْ، بمعنى يابس أو جاف، جَفَّ أو يَبِسَ بعد أن كان رطباً.
كلمة "يابس" هي صفة تُستخدم لوصف الشيء أو المادة التي فقدت رطوبتها أو تحتوي على نسبة قليلة من الماء. يُمكن أن يُستخدم هذا المصطلح في العديد من السياقات، وفي كل منها يكون له معنى مختلف. إليك بعض الاستخدامات الشائعة لكلمة "يابس":
1. يشير إلى الأشياء التي تفتقر إلى الماء أو تفتقر إلى الرطوبة. على سبيل المثال، إذا كان الخبز قاسٍ ولا يحتوي على رطوبة، يُمكن وصفه بأنه "خبز يابس".
2. في العراقية والمجتمع العربي، قد يُشير المصطلح إلى الأشخاص الذين يفتقرون إلى النشاط أو الحيوية. وبذلك، إذا قيل عن شخص ما أنه "يابس"، فإن ذلك يعني أنه ليس حيويًا أو نشيطًا.
3. في العامية المصرية، قد يُستخدم المصطلح للإشارة إلى الشخص الذي يفتقر إلى الدراية أو المعرفة في مجال معين. وبذلك، إذا قيل عن شخص ما أنه "يابس" في سياق المعرفة، فإن ذلك يعني أنه ليس ماهرًا أو متمكنًا في ذلك المجال.
تتغير المعاني المرتبطة بكلمة "يابس" اعتمادًا على السياق الذي يتم استخدامها فيه، لذا يجب أخذ السياق في الاعتبار لتحديد المعنى المناسب.
طّْنْزْ، تنز: كلمة عربية تعني السخرية والإستهزاء. في الدارجة المغربية تم تحريف المعنى بشكل طفيف ليصبح الطنز هو الكذب. طْنْزْ عْلِيًّا، بمعنى كَذِبَ عَلَيَّ. كَاطّْنْزْ عليا، بمعنى تكذب عَلَيَّ.
الكذب هو تقديم معلومات غير صحيحة أو تشويه الحقائق بقصد إخفاء الحقيقة أو الخداع. يعتبر الكذب سلوكًا غير أخلاقيًا ويتمتع بسمعة سلبية في المجتمعات. في المقابل، يبقى الصدق والنزاهة أساسًا هامًا لبناء العلاقات الصحية والمستدامة، ويُعتبر الكذب خرقًا لهذه القيم ويمكن أن يسبب آثارًا سلبية كبيرة.
قْطْبْ (مفرد)، قْطْبَانْ (جمع): هو في آن واحد اسم لأسياخ الشوي أو الشواء و طعام 'كباب' الذي يحضر من اللحم المفروم ويشوى على الفحم.
أسياخ الشوي هي أدوات معدنية طويلة ورفيعة تستخدم لتثبيت اللحوم والخضروات والأطعمة الأخرى أثناء عملية الشواء. تعتبر أسياخ الشوي أحد أدوات الشواء التقليدية والشهيرة، وتتيح للأطعمة أن تكون مثبتة ومنظمة أثناء التحميص فوق النار أو الفحم.
تتوفر أسياخ الشوي بمختلف المواد والأحجام والأشكال. قد تكون مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ أو الخشب أو البامبو أو المعدن العادي. تتميز أسياخ الشوي بطولها العادة الذي يسمح بتثبيت كمية كبيرة من اللحوم والخضروات في كل سيخ.
عند استخدام أسياخ الشوي، يتم تمرير الأطعمة من خلالها، ثم يتم وضعها فوق الشواية لتحميصها على النار المباشرة أو فوق الفحم. يجب أن تكون الأسياخ مستقيمة وثابتة حتى لا تنقلب الأطعمة أثناء الشواء، ويجب تحري الحذر أثناء تدويرها لضمان تسوية وطهي متساوٍ للأطعمة.
تُعد أسياخ الشوي وسيلة ممتعة وفعالة لطهي اللحوم والخضروات على النار، وتُعد أحد رموز فصل الصيف والشواء في ثقافات مختلفة حول العالم.
تُنطق ڭْرن (مفرد)، ڭْرونْ (جمع) في الدارجة المغربية: بمعنى قرن الحيوان. هو هيكل صلب ينمو على رأس بعض الحيوانات ويمكن استخدامه لمجموعة متنوعة من الأغراض، مثل الدفاع أو التوازن أو التواصل. القرون تتواجد في العديد من الفصائل الحيوانية مثل الوعول والأغنام والماعز والبقر والظباء والنعام.
تختلف أشكال وأحجام القرون بين الأنواع المختلفة. قد تكون القرون قصيرة ومستقيمة أو طويلة ومتفرعة، وقد تكون مكسوة بالجلد أو الشعر أو الطبقات الصلبة. تستخدم الحيوانات القرون في الدفاع عن النفس والتنافس على الإناث والإشارة إلى الترتيب الاجتماعي.
من الأمثلة المعروفة على الحيوانات التي تمتلك قرون هي الغزال والأيل والجمل والوعل والبقر. يتم استخدام القرون أيضًا في بعض الثقافات لأغراض ديكورية أو صناعية، مثل تصنيع مقابض السكاكين أو الحرف اليدوية.
تبوع: بمعنى تقيأ (قَاءَ مَا فِي مَعِدَتِهِ). التقيؤ هو عملية إخراج المحتوى الغذائي أو السوائل من المعدة عبر الفم. يعد التقيؤ رد فعل طبيعي للجسم للتخلص من مواد ضارة أو سامة أو للتخفيف من الضغط الزائد على المعدة. قد يحدث التقيؤ نتيجة لعدة أسباب، بما في ذلك:
1. الإصابة بعدوى فيروسية أو بكتيرية في الجهاز الهضمي.
2. الإصابة بالتسمم الغذائي.
3. الإصابة بأمراض معينة مثل التهاب المعدة، التهاب الكبد، أو التهاب البنكرياس.
4. تناول مواد سامة أو سموم.
5. تناول أدوية معينة تسبب الغثيان والتقيؤ كآثار جانبية.
6. الإصابة بحالات التوتر النفسي الشديدة أو القلق.
إذا كنت تعاني من التقيؤ المستمر أو المتكرر، فمن المهم استشارة الطبيب لتحديد السبب المحتمل وتلقي العلاج المناسب. يمكن للطبيب تقديم نصائح حول التغذية السليمة والسوائل لمنع الجفاف أثناء فترة التقيؤ.