النُّوبَة، نُّوبَة: النوبة في اللغة العربية الفحصى تعني النَّازِلَة والمصيبة، وتعني أيضاً : الجماعةُ من الناس والجمع، والنوبة هي اسم من المناوَبة، أي جاءت نَوْبَتُه، وهو نفس معنى كلمة النُّوبَة في الدارجة المغربية، حيث تعني الدور، أي حينما يحين دور أحدهم في طابور أو صف.
يُقال في الدارجة نُوبْتِي، أي حان دوري. ويُقال أيضا أيضاً شْدْ نوبتك، بمعنى إنتظر حتى يجيء ويحين دورك.
عبارة "حان دور فلان" تُستخدم للإشارة إلى أن الوقت قد حان لشخص ما أو لشيء ما للتحرك أو القيام بشيء محدد. تعبر هذه العبارة عن فكرة أن الشخص أو العنصر قد انتظر لفترة من الزمن والآن حان الوقت له أن يتخذ الإجراء المناسب أو يقوم بدوره المحدد.
مثلاً، يُمكن استخدام عبارة "حان دور فلان" في الحوارات الروتينية أو الوظيفية لتذكير شخص ما بالمسؤولية التي يجب عليه أداؤها. كما يُمكن استخدامها في الحديث عن التوالي أو الدورة التي يجب على الأشخاص اتباعها للقيام بمهام محددة.
وفي السياق العام، قد يُستخدم هذا التعبير لتشجيع الناس على الاستعداد لأخذ دورهم والمشاركة في العمل أو النشاط الجماعي.
الضُّوضَانْ، ضُّوضَانْ (إسم): أصل الكلمة فرنسي dos d'âne، وتعني المطب الصناعي.
الغرض من المطبات الصناعية هو الحد من سرعة مرور المركبات، وتكون عادة بارتفاع مابين (7.5 إلى 12 سم).
يتناسب طول المطب الصناعي مع السرعة القصوى التي يمكن المرور بها فوقه. فالمطبات القصيرة (30 سم) تلائم السرعات الواطئة بحدود 5 كيلومتر\ساعة والتي عادة ما تكون قرب نقاط التفتيش العسكرية حيث تعرف هذه المطبات في الثقافة الإنكليزية بانها وسيلة الشرطي الكسلان لضبط الأمن.
أما المطبات التي تستعمل في المناطق السكنية لتحديد السرعة فتكون ذات اطوال بحدود 1.2 متر لتحدد السرعة إلى 15 كيلومتر\الساعة ولتكون فعالة لكل أنواع السيارات حتى الكبيرة منها التي لا تتاثر بالمطبات القصيرة الطول الخاصة بنقاط التفتيش.
صَايِّي، صَيِّي: عبارة "ça y est" هي عبارة فرنسية تستخدم بشكل شائع في الحديث اليومي. تعني هذه العبارة "هذا هو" أو "تمامًا" أو "انتهى".
تُستخدم عادةً للتعبير عن الانتهاء من مهمة ما أو إنجاز شيء محدد. قد يُستخدم المصطلح للإشارة إلى أن شخصًا قد أنجز مهمته أو حقق هدفًا معينًا. على سبيل المثال، إذا قمت بتنفيذ مهمة ما وأكملتها بنجاح، يمكنك قول "ça y est" للإشارة إلى أنك قد أنهيتها.
"بَاهِي، بَاهْيَة" هو مصطلح يُستخدم بشكل شائع في اللهجة التونسية لوصف شيء ممتاز أو جميل أو رائع. يُعبر عن إعجاب أو تقدير تجاه شيء ما، سواء كان ذلك يشير إلى مظهر خارجي جميل، أو تجربة ممتعة، أو أي شيء يستحق الإشادة والتقدير.
على سبيل المثال، يمكن أن يُستخدم مصطلح "باهي" لوصف منظر طبيعي جميل، أو وجبة لذيذة، أو أداء فني مذهل. يعكس المصطلح إيجابية وإعجاب الشخص الذي يستخدمه تجاه الشيء المشار إليه.
لاَ فُضَّ فُوكَ: لا ذهبتْ أسنانكَ ولاتفرَّقت ولاتكسَّرت، فهوَ دعاءٌ لهُ بحفظِ أسنانهِ في فمِه. قالَ الزَّبيديُّ في تاجِ العَروسِ : (لا فُضَّ فوهُ، أي : لا كُسِر ثغرُهُ).
تقول العرب في الوقت الحاضر وتكرر عبارة هي معنى ل " لا فض فوك " وهي : " صح لسانك " أو " يسلم هذا الفم " او " يسلم فمك(ثمك) " وإذا قال شخص لآخر : فض الله فاك ، يكون هذا دعاءً عليهِ، بأنَّ تذهبَ أسنانه وتتكسَّر . وفي التاج : ومنه قَوْلُ الحَرِيرِيّ : لا فُضَّ فُوكَ ولا بُرَّ مَنْ يَجْفُوكَ ؛ يقالُ ذلِكَ في الدّعاءِ.
يُستخدم تعبير "لا فض فوك" للتعبير عن إعجاب قوي أو إشادة بشخص ما، ويستخدم عادةً في سياقات الثناء أو التقدير للآخرين.
كلمة "كوبري" تعني "جسر" باللغة العامية المصرية. يشير المصريون بهذه الكلمة إلى الهيكل المرتفع المبني فوق ممر مائي أو طريق لتسهيل عبور المشاة أو المركبات من جانب إلى آخر.
يستخدم الكوبري عادةً لتجاوز الطرق المرورية أو المسطحات المائية كالأنهار أو القنوات.
يعتبر الكوبري عنصراً أساسياً في البنية التحتية للمدن والمناطق، ويُستخدم بشكل واسع في جميع أنحاء مصر لتسهيل حركة المرور وتقليل الاختناقات المرورية.