بْزّْزْ، بْزّْ: بْزّْزْ عليك،أو بْزّْ منك، ويعنى غصباً عنك، دون إرادتك، أو دون رضاك. أصل الكلمة عربي، حيث تعني كلمة بَزَّ، أو بزز، أو يَبُزُّ الغلبة، أو أخذ الشيء بالقهر.
عندما يقال أن شخصًا ما "مجبر على فعل شيء"، فإن ذلك يعني أن الشخص قد تم إجباره أو تم فرض ضغط عليه للقيام بفعل معين رغم عدم رغبته الحقيقية في ذلك. يشير إلى أنه ليس لديه خيارًا حر في اتخاذ القرار وأنه يُجبر على اتخاذ إجراء معين.
قد يكون الضغط أو الإكراه يأتي من عدة مصادر، بما في ذلك الظروف القاهرة أو القوة البدنية أو التهديدات أو الضغط النفسي أو التوجيه الرسمي. يمكن أن يكون الشخص مجبرًا على فعل شيء لأسباب مختلفة، مثل القيود القانونية أو الظروف المالية أو ظروف العمل أو الضغط الاجتماعي.
ومع ذلك، يجب الإشارة إلى أن استخدام الإكراه أو إجبار الآخرين على فعل شيء ضد إرادتهم يعتبر غير أخلاقي وغير مقبول في العديد من الحالات. يُفضل تحقيق الاتفاق والتوصل إلى حلول وسط ومحاولة احترام حرية الاختيار وإرادة الآخرين.
مْسْمّْنْ: هي فطائر (رقاقات من العجين) تكون عادةً على شكل مربعات وتُقدم غالباً كوجبات خفيفة، وقد يكون ذلك في الإفطار أو خلال جلسات الشاي. مكونات تحضير المسمن هي تقريبا مثل مكونات تحضير الخبز، ويدهن المسمن بالعسل أو الزبدة الذائبة، أو المربى ونحو ذلك لجعل مذاقه أفضل.
M'semen is a type of bread (usually square pancakes) that is served as snacks, and plated with honey and/or melted butter, or olive oil etc. Flour, semolina, yeast are some of main ingredients m'smen is made of.
رُّونْدِيڤُو، رانديڤو، رنديفور: يعني الموعد، أو الميعاد. ترتيب لقاء شخص ما في وقت ومكان معينين. عندي رُّونْدِيڤُو اليوم مع صديق، أو لدي موعد اليوم مع أحد أصدقائي.
"rendez-vous" هي كلمة فرنسية تعني "موعد". تُستخدم الكلمة للإشارة إلى لقاء مرتب أو مُحدد مسبقًا بين شخصين أو أكثر في وقت ومكان محددين. قد يكون الموعد بغرض اللقاء الاجتماعي، مثل لقاء أصدقاء أو موعد عاطفي، أو قد يكون للقاء العمل، مثل لقاء مهمة عملية أو اجتماع عمل.
يتم التعبير عن كلمة "rendez-vous" في العديد من السياقات والمجالات، بما في ذلك الحياة الشخصية والعملية والطبية والثقافية. قد تُستخدم الكلمة أيضًا للإشارة إلى الأماكن التي يجري فيها اللقاءات، مثل المطاعم أو القاعات الخاصة.
وبشكل عام، يتم تحديد المواعيد وترتيبها مسبقًا بين الأطراف المعنية لضمان الالتقاء في الوقت والمكان المحددين.
صْدْفَة، الصّْدْفَة، الصّْدَايْفْ(جمع): هو الزِّرُّ أَو القُرْص الذي يُدْخَلُ في العُرْوَةِ (العُرْوَةُ من الثَّوْبِ: مدخَلُ زِرِّه). الزر أو القرص يكون عبارة عن قِطعة صغيرة مِن مَعدِن أو نحوه مستديرة الشَّكْل غالِبًا، وتُوضَع على الثِّياب، وتُدخَل في عُرْوَة لتُمسك طرفَي الثَّوْب، أو تكون للزَّخرفة والزِّينة.
أصل كلمة الصّْدْفَة على الأرجح عربي، حيث نجد معنى صَدِفَ الرَّجُلُ يعني أَقْبَلَتْ إِحْدَى رُكْبَتَيْهِ عَلَى الأُخْرَى حِينَ الْمَشْيِ، وهي نفس العملية التي تحدث عند ادخال الزر في عروة الثوب، حيث يُقبل إحدى طرفي الثوب على الآخر، وربما من هناك أتت كلمة الصّْدْفَة.
سَّانْسُورْ، السَّانْسُورْ: كلمة فرنسية ascenseur (تُنطق أَسُونْسُوغْ)، وتعني المِصعَد الذي يُصعد به، وهو جهاز كالحجرة الصغيرة يكون بجانب السُّلَّم في البنايات العالية يصعد بالناس ويهبط بقوّة الكهرباء. يُسمى أيضاً في اللغةا لعربية الرّافع، أو المِرقاة.
يستخدم المصعد بشكل شائع في المباني العالية والفنادق والمطارات والمجمعات التجارية والمستشفيات والمكاتب والشقق السكنية، حيث يسهم في توفير وسيلة سهلة ومريحة للتنقل بين الطوابق المختلفة، خاصة في الأماكن ذات العدد الكبير من الطوابق. يستخدم المصعد عادة لتوفير الوصول السريع والمريح للأفراد والبضائع دون الحاجة لاستخدام الدرج.
يتكون المصعد عمومًا من صندوق يعلق بسلسلة أو كابلات، ويتم تحريكه عن طريق محرك كهربائي يدفع الصندوق للأعلى والأسفل عبر الشاطئ العلوي والسفلي للمصعد. يتم التحكم في حركة المصعد وفتح وإغلاق الأبواب عن طريق أزرار أو لوحة تحكم داخل الصندوق أو خارجه.
يعد المصعد من وسائل النقل الحديثة والضرورية في الأبنية العالية، حيث يوفر راحة وسرعة في التنقل بين الطوابق ويساعد في توفير الوقت والجهد للأفراد.
خْنُونَة، الخْنُونَة: الرُّغامَ، الْمُخاطَ الذي يفرزه الأنف. الْمُخاطَ له دور في حماية الأنف من البكتيريا والغبار، ويتغير لونه حسب الحالة الصحية.
المخاط هو سائل لزج ينتجه الجسم لعدة أغراض مختلفة. يوجد المخاط في العديد من أجزاء الجسم، بما في ذلك الأنف والحلق والقنوات التنفسية والأمعاء والعيون.
في الأنف والحلق، يساعد المخاط في ترطيب وتنظيف الأغشية المخاطية وحمايتها من الجفاف والجسيمات الضارة والميكروبات. قد يتسبب زيادة إنتاج المخاط في الأنف بسبب البرد أو الحساسية في الشعور بالاحتقان واختناق الأنف.
في القنوات التنفسية، يعمل المخاط على ترطيب وتنظيف الجدران الداخلية للشعب الهوائية والحماية من الغبار والشوائب. عند حدوث التهابات الجهاز التنفسي مثل الزكام أو التهاب الشعب الهوائية، قد يزداد إنتاج المخاط ويصبح سميكًا وصعب التخلص منه.
في الأمعاء، يساعد المخاط في تشحيم الجدران الأمعائية وتسهيل حركة الطعام والفضلات عبر الجهاز الهضمي. كما يحتوي المخاط في الأمعاء على مواد مضادة للبكتيريا تساعد في حماية الأمعاء من الالتهابات.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن ينتج المخاط في العيون كوسيلة لحماية العين من الجفاف والتهيج، ويساعد في تشحيم الجفون وتسهيل حركتها.
في العموم، يعتبر المخاط جزءًا طبيعيًا من وظائف الجسم للحفاظ على صحة وسلامة الأنسجة والأعضاء المختلفة.