شُّومُورْ، شمور، شومر: يعني "عاطل عن العمل" أو "شخص بدون عمل". أصل الكلمة فرنسي "Chômeur". يستخدم لوصف الأشخاص الذين لا يعملون حاليًا ويبحثون عن وظيفة.
مْنْ نِّيْتْكْ، منيتك: تعني حرفيا بالعربية الفصيحة "هل من نيتك؟". المقصود بعبارة "من نيتك" هو الاستفسار عن مدى جدية الشخص فيما يقول أو يفعل، وتُستخدم عندما يكون المتحدث مشككًا في جدية الكلام أو الفعل أو الاندهاش من قيام شخص بفعل او قول كلام غير متوقع.
التّْشْرْمِيلْ، مشرمل: يشير المصطلح إلى ظاهرة ارتداء الملابس بطريقة تتسم بالجرأة أو التحدي، وغالبًا ما يتعلق الأمر بالمظهر الذي يعكس ثقافة معينة، مثل الثقافة الشبابية أو الثقافة الحضرية. يمكن أن يتضمن أيضًا تصرفات أو سلوكيات تُظهر نوعًا من التحدي للمجتمع أو للمعايير التقليدية.
قد يُستخدم المصطلح أيضًا للإشارة إلى الشباب الذين يتبعون أسلوب حياة غير تقليدي أو يتجهون نحو التمرد.
في سياق الطعام والأكل فإن مصطلح :التشرميل"، "شرمل"، "مشرمل"، "شرمولة" يشير إلى تتبيلة الفراخ المشوية، وعلى وجه الخصوص الدجاج.
Tcharmil or tchrmil is a Moroccan term used to refer to a style or phenomenon characterized by bold or daring clothing choices, often associated with youth culture. It can also encompass behaviors or attitudes that reflect a challenge to societal norms or traditional standards.
Additionally, the term may be used to describe young people who adopt a non-traditional lifestyle or exhibit rebellious tendencies.
In the context of food, the term "charmel", "sharmal", "mashramel", "sharmoula" refers to a marinade for grilled chicken.
بْعْلُوكْ، البعلوك: مصطلح في الدارجة المغربية يقال للأطفال الصغار. بعلوك هي واحدة من الاسماء التي يستخدمها الأهل أو الكبار مع الأطفال كنوع من المداعبة أو إظهار المحبة. هذه الأسماء هي مجرد وسيلة مرحة للتواصل مع الأطفال ولا يقصد بها الإساءة.
مع ذلك، فإن استخدام كلمة بْعْلُوكْ مع المراهقين غير مقبولة وغالباً ما سيتم اعتبارها إهانة وتقليل احترام الشخص، إذا أن الكلمة مرتبطة بالأطفال الصغار.
مْزْعْزْعْ: تقال للمختل أو المجنون الذي يظهر تصرفات غير عقلانية أو غير متزنة. أحياناً، قد يوصف الشخص بالمْزْعْزْعْ حتى وإن كان عاقلاً إن كان يتصرف بطريقة غير متوقعة أو غير مفهومة.
تّْكْمَاطْ، التكماط: معناه تقميط الطفل هو عملية لف الرضيع بقطعة قماش (عادة ما تكون بطانية ناعمة) بطريقة مريحة وناعمة، بحيث يتم تغليف جسده بإحكام مع ترك الرأس والرقبة حرين. يُعتقد أن هذه الطريقة تساعد على تهدئة الطفل وتحاكي الشعور بالأمان الذي كان يشعر به في رحم الأم.
يجب الحذر أثناء التقميط، فلا يجب لف الطفل بإحكام شديد حتى لا يؤثر ذلك على تنفسه أو نموه الحركي. كما ينبغي ترك مساحة كافية لحركة الوركين والركبتين لتجنب مشاكل في الوركين. إضافة إلى ذلك، يجب التوقف عن التقميط عندما يبدأ الطفل بمحاولة التدحرج، وهو ما يحدث عادة في عمر شهرين إلى ثلاثة أشهر، لتجنب خطر الاختناق.